حارَ النّسيمُ بأيِّ رَوْضٍ تَنْتَشي
ورحيقُ ثغري لوْ رشَفْتَ لأمْتَعَكْ
وتَسَلَّقَتْ عَرْشَ الحُروفِ قصائِدي
لِأُحبِّرَ الشِّعرَ الجميلَ ومَدْمَعَكْ
مشاركتي بتطريز كلمة.. (أشواق) أشتاق للفجر كي أشتمَّ نسمتها وأرقب الصبح كي أحظى بلقياها شوقي ديارٌ وما زالت تراسلني عبر النسيم ونبض القل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق