الاثنين، 28 نوفمبر 2016

تغارالورود من نظارة وجنتيك بقلم الشاعر شاكرالياس المولى

تغارالورود من نظارة وجنتيك
ويغادرالبحرساحله ليغرق في عينيك
جبينك القمروالنجوم حواليك
الليل يغفوا في سواد شعرك
ثغرك الباسم يسمعني كلام فأصغواأليك
أه ما أجمل الدر بين شفتيك
أن خانني الوصف فالعذرمنك
حبيبي ها أنا الأن بين يديك فلبيك ولبيك
من زمن أسير غرامك وهواك
حين رميتني فقتلتني برموشك
كانت هي السهم والقوس والوترحاجبيك
بت أصغي أليك كأنني أذنيك
وأن بعدت عني فالقلب لديك
خاصم ما شأت فأنا في لحظة قدومك
أنسى الأمروأكون طوع عينيك
الحياة كلها لك والسحرلديك
لايفرقنا الا الموت فحنانيك وحنانيك

بقلم / شاكرالياس المولى


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حسن خطاب…مشاركتي بتطريز كلمة.. (أشواق)

مشاركتي بتطريز كلمة..   (أشواق) أشتاق للفجر كي أشتمَّ نسمتها  وأرقب الصبح كي أحظى بلقياها  شوقي ديارٌ وما زالت تراسلني  عبر النسيم ونبض القل...