ولما صحوت بقلم الشاعر ابراهيم ذيب سليمان
( وَفَرَّ فَلمّا رآني الدُّجى)
تَسَلَّلَ نَحوي ... وَمَدَّ اليَدَينْ
وَقامَ ... وَفي لَحْظةٍ ضَمَّني
فَخارَتْ قُوايَ عَلى السّاعِديْنْ
وَألهبَ قلبي ...... وَذَوَّبَني
وَعَيناهُ .. تَسْرحُ في المُقْلَتينْ
فرَاحَ ...... وَقَبَّلَني قُبْلةً
فَغِبْتُ عَنِ الَوعيِ ما بَيْنَ بَيْنْ
وَلمّا صَحَوْتُ وَكانَ الضُّحى
تَجلّى بيَ الحُزنُ في الحاجِبَيْنْ
فَقَلبي عَليلٌ ..... وَمِنْ قُبْلةٍ
فَماذا سَيَفْعلُ في. قُبْلَتَيْنْ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق