الأربعاء، 27 يوليو 2016

وَطني يَغتالُني قَسراً بقلم الشاعر باسم شتيوي

وَطني يَغتالُني قَسراً بقلم الشاعر باسم شتيوي



وَفي وَطني يَغتالُني قَسراً ذَوقُ ألأسئِلَه ..عَن هذا ألَّذي إدَّعى ألعَدالَةَ وَتحتِ ألشَّمسِ ما أجهَلَه ...أو ذاكَ ألَّذي آعتَنَقَ عَبقَرِيَّةً مائِلَه.....أو مُخَضرَمٌ ٍيَتَفَرَّسُ في وُجوهِ ألسَّابِلَه ...وَأنا في كَنَفِ صَمتي ألوكُ ذاتي ...وَإذا ما لَجَّ فِيَّ ألعَقلُ............. أدباً أنا أُؤَجِّلَه........يا ربُ... ما عُدتُ أُشَرِّعُ قاموسَ أبجَدِيَّتي .....فَكُلُّ ألحُروفِ على ألهَوامشِ ......وَكُلُّ ألسُّطورِ سِوى سَطر ألرَّذيلِ ألمُبَجَّلِ .............زائِلَه .......وَكَأنَّنا في كَعبةِ جاهِلِيَّتِنا نَعبُدُ 





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حسن خطاب…مشاركتي بتطريز كلمة.. (أشواق)

مشاركتي بتطريز كلمة..   (أشواق) أشتاق للفجر كي أشتمَّ نسمتها  وأرقب الصبح كي أحظى بلقياها  شوقي ديارٌ وما زالت تراسلني  عبر النسيم ونبض القل...