بيان الخيانات الأخيرة بقلم الشاعر علاء نعيم الغول
و ما كان تسلية ما كان لي اختبارا
و لا حتى ارتباك صدقتها وجعا لها القلب
في و مت مرات و موقع المنى انتظار و انشغلت
بها عن الدنيا و حالفني آلذي لا يبتغى
و ندمت البرنامج المفضل أكثر اذ وثقت بمآ يقال أنا تبنيت
ادعاء الآخرين و للنهاية دائما أوقاتها
و متى ستشفى يا مريض متى أنا سأظل
ممتنعا و أحفظ سرها و حكايتي مرهونة
بسذاجتي و الغر قلبي اذ يصدق أمنيات
غير ممكنه و كم صدقتها حتى الخيانة لي
أنا طاوعتها حتى كشفت الظهر تنفذ منه
طعنات توالت و انثنيت أنا على كبدي
و قلبي و احتضنت فراغها متمنيا شيئا وحيدا
آن يعود الوقت يوما واحدا لأعيد نفسي آو بقيتها
من الكذب آلذي احترفته و ادعت الكثير و كنت
مطواعا ومنتظرا حققت و ما من أنا صدقي شيئا.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق