( دمع الحروف )
دمعُ الحروفِ على الأوراقِ تنساعُ
أضنى القوافيَ في الأوطان أوجاعٌ
والقلبُ ذابَ من الأحزانِ في وطني
أضحى دموعًا على الخدينِ ترتاعُ
من أين أبدأ؟ ما أبقى الأسى بلدًا
إلّا وفيهِ من الآلامِ أنواعُ
باعَ البلادَ طغاةٌ بئسَ ما فعلوا
لحرمةِ الدِّينِ والأعراضِ ما راعوا
مابين مطرقةٍ للجورِ أظهرنا
فكلُّ طاغٍ لظلمِ الشعبِ نزاع ُ
وبين سندانِ غازٍ صار يقتلنا
وللغزاةِ بأرضِ العربِ أتباعُ
صحنا من الجوعِ من حكامِ أمَّتِنا
فأعقب الجوعَ إذلالٌ وإخضاعُ
ثرنا على الجورِ بالأفكارِ ننقدهُ
فخدّر الفكرَ تلفازٌ ومذياعُ
كلُّ الشعوبِ تآختْ بعد فرقتها
ومزَّقَ العربَ أحقادٌ وأشياعُ
خالد الشرافي - اليمن
معاضة لقصيدة الشاعر ( إبراهيم طوقان)
باعوا التراب الى اعدائهم طمعا
بالمال لكنما اوطانهم باعوا
دمعُ الحروفِ على الأوراقِ تنساعُ
أضنى القوافيَ في الأوطان أوجاعٌ
والقلبُ ذابَ من الأحزانِ في وطني
أضحى دموعًا على الخدينِ ترتاعُ
من أين أبدأ؟ ما أبقى الأسى بلدًا
إلّا وفيهِ من الآلامِ أنواعُ
باعَ البلادَ طغاةٌ بئسَ ما فعلوا
لحرمةِ الدِّينِ والأعراضِ ما راعوا
مابين مطرقةٍ للجورِ أظهرنا
فكلُّ طاغٍ لظلمِ الشعبِ نزاع ُ
وبين سندانِ غازٍ صار يقتلنا
وللغزاةِ بأرضِ العربِ أتباعُ
صحنا من الجوعِ من حكامِ أمَّتِنا
فأعقب الجوعَ إذلالٌ وإخضاعُ
ثرنا على الجورِ بالأفكارِ ننقدهُ
فخدّر الفكرَ تلفازٌ ومذياعُ
كلُّ الشعوبِ تآختْ بعد فرقتها
ومزَّقَ العربَ أحقادٌ وأشياعُ
خالد الشرافي - اليمن
معاضة لقصيدة الشاعر ( إبراهيم طوقان)
باعوا التراب الى اعدائهم طمعا
بالمال لكنما اوطانهم باعوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق