قصص الهوى متماثله
شوقٌ يسابق أوّله
وقصائد في الحب لا
للبَـيْن فيها منزله
ثم اعتراكٌ والأسى
من قسوةٍ متأوله
فيظنُّ قلبي أنه
جارتْ عليه المشغله
فتراه يجمع نفسه
والظنّ بعضٌ منْ بَله
ويعود يعشقه كما
لو كان أدّى المسأله
وغرامُه متبعثرٌ
ما بين صدٍّ أو وَلَه
وتحن أدراج الهوى
وجروحه لن تقتله
لكنها الطعنات قد
جزّت نياطاً مُهمله
احمد الفقهاء
الاردن
شوقٌ يسابق أوّله
وقصائد في الحب لا
للبَـيْن فيها منزله
ثم اعتراكٌ والأسى
من قسوةٍ متأوله
فيظنُّ قلبي أنه
جارتْ عليه المشغله
فتراه يجمع نفسه
والظنّ بعضٌ منْ بَله
ويعود يعشقه كما
لو كان أدّى المسأله
وغرامُه متبعثرٌ
ما بين صدٍّ أو وَلَه
وتحن أدراج الهوى
وجروحه لن تقتله
لكنها الطعنات قد
جزّت نياطاً مُهمله
احمد الفقهاء
الاردن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق