ترى....؟
--؛ ---
شكا لي -متبعا بالآه آها-
معاناة همت منذ التقاها
صديق قد خلا بي مستجيرا
وفضفض ما اعتراه وما اعتراها
؛
؛
يضوع الشعر عطرا من شذاها
ويسكر لحظها عينا تراها
ويصغي العندليب إذا تهادت
فلحنا بالخطى عزفت خطاها
ويغدو الصمت في الدنيا ابتهالا
عساها تنبس النجوى عساها
قد اكتملت كبدر لاح ليلا
أراها لا أرى امرأة سواها
لساني لا يطاوعني بوصف
أغار إذا الصبا لثم الشفاها
كفى أنبيك يا صاحي جمالا
بلا نقص إلهي قد حباها
فؤادي مغرم أمسى أسيرا
لفاتنة وجلادي هواها
؛
؛
بها سحر يجندل دون سيف
حوت شهدا وراحا مقلتاها
بها غنج يزلزل عرش عقلي
فيهذي من جوى يشكو لظاها
يناجي طيفها قلبي بشوق
وتأبى النطق في خفر لماها
وترقب كل آن همس ثغري
ويلجمني الوقار وما قلاها
؛
؛
قد ارتشف الفؤاد لها اريجا
غدا ثملا بلا خمر وتاها
تبادل بالجوى حوراء قلبي
يقاسي لوعة يرجو رضاها
ويخشى صدمة إن بحت شيب
علا رأسي وما استثنى اتجاها
؛
؛
تراها لا تعاني ما أعاني
تراها غادة تلهو تراها؟
ترى في لهفتي إرضاء أنثى
بها تزهو بها تعلي الجباها؟
لعلي واهم قل لي رجاء
سراب ما أرى هجر المياها
ولكن، ربما لم لا؟ إلام؟
ألوك ترددا وأكم فاها؟
؛
؛
غدا أضع النقاط على حروف
حسمت الأمر وليت الإلاها
فإن قالت بلى اعلو الثريا
ب لا أغدو شهيدا نال جاها
فحسبي محنة تجتاح نفسي
حياتي ما لها طعم، فداها !!!
د. محمد....
--؛ ---
شكا لي -متبعا بالآه آها-
معاناة همت منذ التقاها
صديق قد خلا بي مستجيرا
وفضفض ما اعتراه وما اعتراها
؛
؛
يضوع الشعر عطرا من شذاها
ويسكر لحظها عينا تراها
ويصغي العندليب إذا تهادت
فلحنا بالخطى عزفت خطاها
ويغدو الصمت في الدنيا ابتهالا
عساها تنبس النجوى عساها
قد اكتملت كبدر لاح ليلا
أراها لا أرى امرأة سواها
لساني لا يطاوعني بوصف
أغار إذا الصبا لثم الشفاها
كفى أنبيك يا صاحي جمالا
بلا نقص إلهي قد حباها
فؤادي مغرم أمسى أسيرا
لفاتنة وجلادي هواها
؛
؛
بها سحر يجندل دون سيف
حوت شهدا وراحا مقلتاها
بها غنج يزلزل عرش عقلي
فيهذي من جوى يشكو لظاها
يناجي طيفها قلبي بشوق
وتأبى النطق في خفر لماها
وترقب كل آن همس ثغري
ويلجمني الوقار وما قلاها
؛
؛
قد ارتشف الفؤاد لها اريجا
غدا ثملا بلا خمر وتاها
تبادل بالجوى حوراء قلبي
يقاسي لوعة يرجو رضاها
ويخشى صدمة إن بحت شيب
علا رأسي وما استثنى اتجاها
؛
؛
تراها لا تعاني ما أعاني
تراها غادة تلهو تراها؟
ترى في لهفتي إرضاء أنثى
بها تزهو بها تعلي الجباها؟
لعلي واهم قل لي رجاء
سراب ما أرى هجر المياها
ولكن، ربما لم لا؟ إلام؟
ألوك ترددا وأكم فاها؟
؛
؛
غدا أضع النقاط على حروف
حسمت الأمر وليت الإلاها
فإن قالت بلى اعلو الثريا
ب لا أغدو شهيدا نال جاها
فحسبي محنة تجتاح نفسي
حياتي ما لها طعم، فداها !!!
د. محمد....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق