ريمـــــــــــــــــــا خلف بقلم الشاعر د. محمد حسن محيي الدين
صــوتٌ يشــــعُّ على الديـــارِ ليوقظَ الهمــــــــــــــــمَ الضعيفــــــهْ
ويدور ما بين النيــــــــــــــــامِ ليقظةٍ تبـــــــــــدو عنيفـــــــــــــــــــهْ
رفضٌ لكـــــــلِّ هزيمـــــــــــــــةٍ لذوي الزعــــــــــــامات السخيفهْ
وصدًى يرنُّ على الجموع مبــــــدداً ســـــــــــــحباً كثيفــــــــــــهْ
هــــــــذا أوانُ الصـــــرخةُ الـ ــكبرى بأسلحــــــــــــــــــةٍ مخيفـــــهْ
صوت الحقيقـــــــــــــةِ دائمـاً لكرامة الأهـــــــل الشــــــــــــــــريفهْ
دربُ الحقيقــــــــــــةِ واضـــحٌ يطـــــــوي به شــــــــــــعبي نزيـفهْ
ما عاد يقبـــــــل بالخنـــــوع فحشــــــــــدنا جُليتْ ســــــــــــيوفهْ
وسيكتبُ الأحرارُفي صنعا ءَ في بغدادَ خاتمة الصحيفـــهْ
كـــلّ الذين تألّبوامن حولنا أعجازُ خاويــــــــــــــةٌ وجيفـــــــــــهْ
*******
بوركتِ صرخة ثائـــــــــــــــــرٍ تــــــركَ التخــــــــاذلَ للوظيفــــــــــهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق