الريح تناديني بقلم الشاعر رسمي خير
هل يمكنني أن أتحدث مع الغيوم
ان كل فجر يبدأ معك فقط
أنا مدين لك ....قولي ماذا أفعل
أنا أحتاجك لن أتركك أبدا
سوف أنظر اليك حتى تمكثي في قلبي
لقد أدخرت عطائي لأجلك
اذا لم أستطع الوصول اليك
فصورتك الرائعة تجعل قلبي يصرخ
أنت من هو في عيني ....أنت من هو في جسدي
أنت من هو في نفسي ....أنت من هو على شفتي
ماذا يمكن أن أفعل الآن ؟؟؟؟
سأكون عبد لرغباتك
سوف أزين الشمس
وأضع القمر بين يديك
قلبي طاهر كالزهرة
ليس من السهل اغوائي
أيها السجان
لا تتجاهلني ...لا تحاول العبث معي
يمكنك الأساءة بشفتيك ....وتقيد حريتي
لكن لا تستطيع أن تملك روحي
=========
أيها الطائر الضائع لا تنسى
هذا العالم ليس بوطنك
الريح تناديني تخبرني
هناك من سيصل بين الملائكة
ليس بغريب
لقد أتى من بعيد
العذوبة على شفتيه
تذكري وحهه ...يشعر انه فقد كرامته
وعندما يكون هنا يجد كل شئ
أحلامنا هي أحلامك
اتحدنا لنحققها
نحن هنا والحب هنا
نعانق السلام لأجلك
انتظرنا وقت طويل ....من سلام أنسانا
اننا أصحاب البيت .....
والأغراب هم أعداؤنا
نقسم جميعا بوعدنا
لقد فهمنا كل شئ من خلال صمتك
عدونا يحاول ايقاف العاصفة التي تدور حوله
لن نوقفها
حان وقت النهاية
أما مصيرنا أم مصيره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق