الاثنين، 25 يوليو 2016

يُعاتبني الرفاق بقلم الشاعر ابراهيم ذيب سليمان



يُعاتبني الرفاق بقلم الشاعر ابراهيم ذيب سليمان 


يُعاتبُني الرِّفاقُ على هواها
وكيفَ اخْتَرتُها عَمّا سِواها
فَقلتُ ونبرتي تَزدادُ شَوقاً
عِتابٌ والفُؤادُ قد انْتَقاها
لَقدْ خَيَّرتُ قلبي من سَيَهوى
ومن بين الجُموعِ قد اصْطَفاها
فَقالوا : أينَ حزنك هل تَلاشى
وَجرحُكَ عل تعافى من هَواها
فَقلتُ ضَمَمْتُها فَنسيتُ حُزني
وطاب الجَرحُ مُذْ مَدَّت يداها





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حسن خطاب…مشاركتي بتطريز كلمة.. (أشواق)

مشاركتي بتطريز كلمة..   (أشواق) أشتاق للفجر كي أشتمَّ نسمتها  وأرقب الصبح كي أحظى بلقياها  شوقي ديارٌ وما زالت تراسلني  عبر النسيم ونبض القل...