الاثنين، 26 أغسطس 2019

من مثلي // بقلم الشاعر السامق // د. محمد جاموز

من مثلي ...؟!!
 ---؛ ------
تمشي الهوينى كدمعٍ سالَ مِنْ مُقَل ِ
حسناءُ تحسبها نورا ً بلا ظُلَل ِ
ترنو إلى أفُق ٍ ما ملّ نظرَتَها
وشّى محاسنَها قدٌّ بلا عِلَل ِ
تختالُ واثقة ً أنّي أرافقُها
بالعين والقلبِ والأشواق ِ والأمَل ِ
لكنني وَجِل ٌ مِنْ عاذل ٍ حسَدا ً
يقدُّ ناصيتي باللمز ِ والختَل ِ
لذا تراني كمحموم ٍ بلا مرَض ٍ
أهذي بشعر ٍوثغري هامَ لم يقل ِ..
أهواك يا طفلة تدري مكابدتي
والشيب يردعني: تبدو بلا خجل!!
؛
؛
في لوعة ٍ لَثَمَتْ عينايَ خطوَتَها
والهدْبُ يشكو مِنَ النيران ِفي وجَل ِ
لا تعتبوا سادتي فالحبُّ مكرُمة ٌ
لا وصمةٌ لحقَتْ بالعاشق ِ الثَّمِل!!
د. محمد....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حسن خطاب…مشاركتي بتطريز كلمة.. (أشواق)

مشاركتي بتطريز كلمة..   (أشواق) أشتاق للفجر كي أشتمَّ نسمتها  وأرقب الصبح كي أحظى بلقياها  شوقي ديارٌ وما زالت تراسلني  عبر النسيم ونبض القل...