(الخطر العنيف)
وعلى خُطى الزمن السخيفْ
وطنٌ يُباع على الرصيفْ
والشعبُ مُنبطح أمام
قداسة الوالي الشريفْ
والجوع مُقتاتٌ على
البسطاء في بلدي الكفيفْ
والموت يعبث بالنفوس
ويستبيح دم العفيفْ
والحرب تحرق موطني
تفني البريئ مع الضعيفْ
والدولة العظمى نَمَتْ
وتسوّلتْ خبز الرغيفْ
والجنتان تساقطت
وهوَتْ كأوراق الخريفْ
والحكمة الغراء في
حُزْنٍ على الدين الحنيفْ
يمن العروبة يذرف
العبرات كالسيل الكثيفْ
وطني الحبيب مكبلٌ
بسلاسل الخطر العنيفْ
الشاعر/عبده مجلي
وعلى خُطى الزمن السخيفْ
وطنٌ يُباع على الرصيفْ
والشعبُ مُنبطح أمام
قداسة الوالي الشريفْ
والجوع مُقتاتٌ على
البسطاء في بلدي الكفيفْ
والموت يعبث بالنفوس
ويستبيح دم العفيفْ
والحرب تحرق موطني
تفني البريئ مع الضعيفْ
والدولة العظمى نَمَتْ
وتسوّلتْ خبز الرغيفْ
والجنتان تساقطت
وهوَتْ كأوراق الخريفْ
والحكمة الغراء في
حُزْنٍ على الدين الحنيفْ
يمن العروبة يذرف
العبرات كالسيل الكثيفْ
وطني الحبيب مكبلٌ
بسلاسل الخطر العنيفْ
الشاعر/عبده مجلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق