سؤالٌ بسؤال
**********
لهبٌ تتراقصُ شعلتُهُ ... ومحابرُ وقتٍ لا يفنى
وجليسٌ يبحثُ عن سببٍ ... يُغنيهِ وما شيءٌ أغنى
بحياةٍ تشغلُ خاطرَهُ ... كحروفٍ تفتقِدُ المعنى
كطلاسمِ سِحرٍ أو عبثٍ ... ينقضُ ما قامَ من المبنى
أحرَامٌ أنْ تلقى الدنيا ... بهدوءٍ يَرْتعُ بالسُّكْنى ؟
بل ذاك مَصيرٌ يتبعُنا ... مُذ كان ومن سلفٍ كُنَّا
كَرٌّ أو فرٌّ عن شغفٍ ... بجنونٍ مُنفلِتٍ مِنَّا !
أفراغٌ يملأُ أنفسَنا ... أم زخمٌ ضاقَ بما صِرنا ؟
وأُجيبُ سؤالاً بسؤالٍ ... وأتيهُ بشكٍّ يجمعُنا
وأعودُ لبدءٍ لا أدري ... من أين وعن كلفٍ عُدنا
*********************
بقلم سمير حسن عويدات
**********
لهبٌ تتراقصُ شعلتُهُ ... ومحابرُ وقتٍ لا يفنى
وجليسٌ يبحثُ عن سببٍ ... يُغنيهِ وما شيءٌ أغنى
بحياةٍ تشغلُ خاطرَهُ ... كحروفٍ تفتقِدُ المعنى
كطلاسمِ سِحرٍ أو عبثٍ ... ينقضُ ما قامَ من المبنى
أحرَامٌ أنْ تلقى الدنيا ... بهدوءٍ يَرْتعُ بالسُّكْنى ؟
بل ذاك مَصيرٌ يتبعُنا ... مُذ كان ومن سلفٍ كُنَّا
كَرٌّ أو فرٌّ عن شغفٍ ... بجنونٍ مُنفلِتٍ مِنَّا !
أفراغٌ يملأُ أنفسَنا ... أم زخمٌ ضاقَ بما صِرنا ؟
وأُجيبُ سؤالاً بسؤالٍ ... وأتيهُ بشكٍّ يجمعُنا
وأعودُ لبدءٍ لا أدري ... من أين وعن كلفٍ عُدنا
*********************
بقلم سمير حسن عويدات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق