هن....
---؛ --
تُحلّقُ في الفضاء ِ بلا جناح ٍ
قصائد ُ غازلت ْ أحلى الصبايا
وتحملُها الفراشاتُ احتفاء ً
بأنْس ٍ قدْ طغى بَهرَ البرايا
؛
؛
يحارُ الفكر ُ فيما قد ْ حباها
إله ٌ مبدع ٌ جمَّ العطايا
غدتْ نغما بثغر ٍ قد ْ تغنّى
وعطر َ الحرف ِ تحسدُها المرايا
يكادُ الأيك ُ أنْ يغدو قفارا
إذا غابت ْ ،ومنتجع َ العظايا !!
فلولاها تيتّم َ كل ُّ شِعر ٍ
وامستْ علقما ً كلُّ الحكايا
وغابَ البدر ُ في نزق ٍ وضيق ٍ
وأطرق َخافقي مثلَ السبايا !!
وفأْفَأ َ مُهطعاً يستجدي غوثا
منَ الهجران ِ ما اقترف َ الخطايا!!
فمُلْهمتي عيون ٌ ذات ُ سحر ٍ
علاها الخُفر ُ ما أوْحت ْ سِوايا
ترافق ُ شهقة َ الأنفاس ِ تأبى
فراقا ُ ناظري تهوى لُمايا
ففي بحر ِ المآقي جابَ بوحي
وعانى لهفة ً رغمَ الوصايا
؛
؛
أ تغدُقُ رهبة ً تعلو وقاراً
يلازم ُ سحنتي يسِمُ السجايا
فأنسى فطنة ً سكنتْ لساني
إذا اقتحمتْ كأنسام ٍ حمايا
وتكسو كلُّ أركاني ربيعاً
وتمسي خيمتي الثكلى سرايا
فما أجدتْ مُكابرة ٌ فإنّا
بلا أنثى تجاعيدُ السحايا !!
فما كانت سوى منّ وسلوى
لنا سكَن ٌ بلى نِعْمَ الهدايا !!
؛
؛
أ تسكنُ في شغافِ القلبِ أنثى؟
بلى ! هنَّ الهنا نسْغ ُ الخلايا
فلا دنيا بلا أنثى وربّي
كذلكَ شاءَها ربُّ البرايا
د. محمد....
---؛ --
تُحلّقُ في الفضاء ِ بلا جناح ٍ
قصائد ُ غازلت ْ أحلى الصبايا
وتحملُها الفراشاتُ احتفاء ً
بأنْس ٍ قدْ طغى بَهرَ البرايا
؛
؛
يحارُ الفكر ُ فيما قد ْ حباها
إله ٌ مبدع ٌ جمَّ العطايا
غدتْ نغما بثغر ٍ قد ْ تغنّى
وعطر َ الحرف ِ تحسدُها المرايا
يكادُ الأيك ُ أنْ يغدو قفارا
إذا غابت ْ ،ومنتجع َ العظايا !!
فلولاها تيتّم َ كل ُّ شِعر ٍ
وامستْ علقما ً كلُّ الحكايا
وغابَ البدر ُ في نزق ٍ وضيق ٍ
وأطرق َخافقي مثلَ السبايا !!
وفأْفَأ َ مُهطعاً يستجدي غوثا
منَ الهجران ِ ما اقترف َ الخطايا!!
فمُلْهمتي عيون ٌ ذات ُ سحر ٍ
علاها الخُفر ُ ما أوْحت ْ سِوايا
ترافق ُ شهقة َ الأنفاس ِ تأبى
فراقا ُ ناظري تهوى لُمايا
ففي بحر ِ المآقي جابَ بوحي
وعانى لهفة ً رغمَ الوصايا
؛
؛
أ تغدُقُ رهبة ً تعلو وقاراً
يلازم ُ سحنتي يسِمُ السجايا
فأنسى فطنة ً سكنتْ لساني
إذا اقتحمتْ كأنسام ٍ حمايا
وتكسو كلُّ أركاني ربيعاً
وتمسي خيمتي الثكلى سرايا
فما أجدتْ مُكابرة ٌ فإنّا
بلا أنثى تجاعيدُ السحايا !!
فما كانت سوى منّ وسلوى
لنا سكَن ٌ بلى نِعْمَ الهدايا !!
؛
؛
أ تسكنُ في شغافِ القلبِ أنثى؟
بلى ! هنَّ الهنا نسْغ ُ الخلايا
فلا دنيا بلا أنثى وربّي
كذلكَ شاءَها ربُّ البرايا
د. محمد....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق