ــــــــــــ يُـضيء سناهــا ــــــــــــ
.
.
ومـنْ راحتيـهــا يُـضيء سناهــا
وقــلــبــيَ لما رآهـا اشــــتــراهــا
ولو يســألونيَ عــمـــا جــرى لي
فــؤاديَ يـأبى حبــيـباً ســواهــا
وأَقسـمَ قلـبيَ فيــنا يمـــيـــنــاً
بــــأنْ لا يُــــدَللُ إلا مـــعــاهـــا
وما الـحبُّ لـهـوٌ لنلـهـو بقــلبٍ
فبالحبِّ تبقى الدُّنا في سماها
أموتُ بـهــا وأتــــوقُ إلــيــهــا
وما طابَ عــيـشي إلا لــقـاهـا
سُحِرتُ بــبــدرٍ أضــاءَ حــياتي
وجُنَّ فـؤادي بلُقــيـا هــواهــا
تَــرَبَّتْ بأفــيـاءِ روحي زهوراً
وأثــمــرَ قلبــي حبــاً حـــواهـا
سأشــري بــروحيَ قرباً هنيئـاً
ولحـظــــةَ وِدٍّ ويــومــاً أراهــا
✍
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق