شكوى الأنواء
كم رقت الأنواءُ تشكو حالنا
جال الضياع ِ وسقمه ِ الأوجاع ِ
والغيثُ محبوس السحاب منكدا
يبكي الجياعَ وهالك الأصقاع ِ
والموتُ عرسٌ في البلاد ولائمٌ
في كلِّ شبر ِمحملُ الإدقاع ِ
أعلى الغيوم ِ ثريّة ٌغجرية ٌ
شارت إلينا أمة َ الإقباع
كنتم أسود الأرض ِ فات زمانكم
صرتم بلايا الكفر والإمتاع
قلتم وما جدوى الحديث ِ لميت ٍ
هل يسمع الآذانَ للإكراع ِ
يا أمتي شدوا العصائبَ كالذي
خاض البحار ودك كلَّ قلاع
وتمددت ريحُ السلام بحلمهم
وبعلمهم خطوا قنا الإبداع ِ
واستوطن الإسلامُ كلَّ تليعةٍ
وكذا الجبالُ تطالبُ الإسراعِ
يا أمة ٌقد كنت ِوشماً َ في الأولى
ما شاكل َ الأمجادَ رثَّ قناع ِ
ِ
كم رقت الأنواءُ تشكو حالنا
جال الضياع ِ وسقمه ِ الأوجاع ِ
والغيثُ محبوس السحاب منكدا
يبكي الجياعَ وهالك الأصقاع ِ
والموتُ عرسٌ في البلاد ولائمٌ
في كلِّ شبر ِمحملُ الإدقاع ِ
أعلى الغيوم ِ ثريّة ٌغجرية ٌ
شارت إلينا أمة َ الإقباع
كنتم أسود الأرض ِ فات زمانكم
صرتم بلايا الكفر والإمتاع
قلتم وما جدوى الحديث ِ لميت ٍ
هل يسمع الآذانَ للإكراع ِ
يا أمتي شدوا العصائبَ كالذي
خاض البحار ودك كلَّ قلاع
وتمددت ريحُ السلام بحلمهم
وبعلمهم خطوا قنا الإبداع ِ
واستوطن الإسلامُ كلَّ تليعةٍ
وكذا الجبالُ تطالبُ الإسراعِ
يا أمة ٌقد كنت ِوشماً َ في الأولى
ما شاكل َ الأمجادَ رثَّ قناع ِ
ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق