من ( ديوان في كنف الصباح)
للشاعر/ محمد الربادي
ربــيــــع ذكــــرى
تــجــول الأمــنــيــات بلا تخلي
وقــلــبي خــاتــم في كــف خلي
وبي طــافــت مــواويــل الــتغــني
بــخــلٍّ صــاد قلبي قــبــل عقلي
تــرافقني طــيــوف الحــب دومــا
وطــيــف الــخــــلِّ يتبعني كظلي
أنــا والــقــلــب ثــالــثــنــا هــــوانا
نــدنــدن والــرؤى قــامــت تصلي
تــنــاجي الــلــــه في ســر وجهــر
مخافة أن تــرى في الناس مثلي
فما مجنــون لــيلى في جنــوني
ســوى جــزء تــجــزأ مــن مظــلي
سلــوا الأحباب عــن قلبي فإني
نظمت الحب شــعــرا فــوق نصلي
وصنت الــعهــد والــدنــيــا عــراك
يقــدُّ العقــل بالــهــجــــر الــمــمــل
فــهــل مجنــون لــيــلى ذاق بــعــدا
وأســفــــارا كبــعــدي عــن مــحــلي
أنــا مــن زادني البــعــــد الــتــياعا
وزاد الــشــوق تنــويــري وصــقــلي
يظــم القلب في الــبــعد اشتياقي
وعنــد الــوصــل خــــلاني وأهــلي
الــشــــاعــــر/ مــحــمــد الــربــــادي
للشاعر/ محمد الربادي
ربــيــــع ذكــــرى
تــجــول الأمــنــيــات بلا تخلي
وقــلــبي خــاتــم في كــف خلي
وبي طــافــت مــواويــل الــتغــني
بــخــلٍّ صــاد قلبي قــبــل عقلي
تــرافقني طــيــوف الحــب دومــا
وطــيــف الــخــــلِّ يتبعني كظلي
أنــا والــقــلــب ثــالــثــنــا هــــوانا
نــدنــدن والــرؤى قــامــت تصلي
تــنــاجي الــلــــه في ســر وجهــر
مخافة أن تــرى في الناس مثلي
فما مجنــون لــيلى في جنــوني
ســوى جــزء تــجــزأ مــن مظــلي
سلــوا الأحباب عــن قلبي فإني
نظمت الحب شــعــرا فــوق نصلي
وصنت الــعهــد والــدنــيــا عــراك
يقــدُّ العقــل بالــهــجــــر الــمــمــل
فــهــل مجنــون لــيــلى ذاق بــعــدا
وأســفــــارا كبــعــدي عــن مــحــلي
أنــا مــن زادني البــعــــد الــتــياعا
وزاد الــشــوق تنــويــري وصــقــلي
يظــم القلب في الــبــعد اشتياقي
وعنــد الــوصــل خــــلاني وأهــلي
الــشــــاعــــر/ مــحــمــد الــربــــادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق