يَاهَاجِرَ الحُبِ
*
يـا هـَاجِر الـحِبِ مـا أبْـقَيتَ لـي أمَـلاً
يُـبـقي الـحَـياةَ وأحْـيَـا فـى رَوابِـيه ِ
مـاكـان ظَـنـّي بــَأنْ تـَنْسَى مَـوَدتَنا
أو أنْ تُـحـَرّقَ قَـلـباً أنــتَ تُحييه
هـــَلْ بـَـاتَ صَـدّكـُمُ طَـبْـعاً يُـغـالبُكَم؟
مــاحُـق َلِـلـوَرد أنْ يـنـأى بِـسَـاقَيهِ
مَــنِ الـعـذُولُ الــذي أوْدَى بـِفرحتِنا
فـسَـاقك الإثـْـمُ مـِـنْ تَـيهٍ إلـى تَـيه؟ِ
ليت الذي في فُؤادِي اليوم يُنصفُنِي
ويــَرفــعُ الــصّــدَّ عــَنـّـي أو يــُوَاريْـه
***
الشّاعرُ عادل غتوري
أ
*
يـا هـَاجِر الـحِبِ مـا أبْـقَيتَ لـي أمَـلاً
يُـبـقي الـحَـياةَ وأحْـيَـا فـى رَوابِـيه ِ
مـاكـان ظَـنـّي بــَأنْ تـَنْسَى مَـوَدتَنا
أو أنْ تُـحـَرّقَ قَـلـباً أنــتَ تُحييه
هـــَلْ بـَـاتَ صَـدّكـُمُ طَـبْـعاً يُـغـالبُكَم؟
مــاحُـق َلِـلـوَرد أنْ يـنـأى بِـسَـاقَيهِ
مَــنِ الـعـذُولُ الــذي أوْدَى بـِفرحتِنا
فـسَـاقك الإثـْـمُ مـِـنْ تَـيهٍ إلـى تَـيه؟ِ
ليت الذي في فُؤادِي اليوم يُنصفُنِي
ويــَرفــعُ الــصّــدَّ عــَنـّـي أو يــُوَاريْـه
***
الشّاعرُ عادل غتوري
أ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق