فِي لَحظةٍ صار التّيس مُنكربَا
منْ جلده فاحَ الشُّؤمُ مُقتربَا
.
.
وَاستلَّ سُوء الأَلفاظِ مُقترِفاً
ذَنباً عَظيماً وَقامَ مُغتربَا
.
.
أَنا الذي جُبتُ الأرضَ في زَمنٍ
كانَ السّفيهُ يَحتاطُ مُنسرِبَا
.
.
وَقُدتُ آلافَ النُّوقِ مُنتشِياً
حتّى جفا منّي اللّيثُ مُضطربَا
.
.
كيفَ ارْتضى نَعتي بِالصَّغَارِ وقدْ
لغى هَواناً وبات مُكتربَا
.
.
مصطفى جميلي
منْ جلده فاحَ الشُّؤمُ مُقتربَا
.
.
وَاستلَّ سُوء الأَلفاظِ مُقترِفاً
ذَنباً عَظيماً وَقامَ مُغتربَا
.
.
أَنا الذي جُبتُ الأرضَ في زَمنٍ
كانَ السّفيهُ يَحتاطُ مُنسرِبَا
.
.
وَقُدتُ آلافَ النُّوقِ مُنتشِياً
حتّى جفا منّي اللّيثُ مُضطربَا
.
.
كيفَ ارْتضى نَعتي بِالصَّغَارِ وقدْ
لغى هَواناً وبات مُكتربَا
.
.
مصطفى جميلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق