السبت، 3 نوفمبر 2018

ويباغتني طيفه // بقلم الراقية // أم البنين الحسني

ويباغتني طيفه
كليلةٍ نسيت فيها امي
النافذة مفتوحة
تسلل طيفه ..
لثم جبيني
مسد بكفٍ حانية على
شعري . 
أيقظ مشاعري 
وداعب العذراوات من احلامي
راقص الحنين
ورتل ايات الاشواق
وما أن تنفس الفجر
وانبلج الصبح
حتى ولى طيفه فارا ..
ام البنين الحسني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حسن خطاب…مشاركتي بتطريز كلمة.. (أشواق)

مشاركتي بتطريز كلمة..   (أشواق) أشتاق للفجر كي أشتمَّ نسمتها  وأرقب الصبح كي أحظى بلقياها  شوقي ديارٌ وما زالت تراسلني  عبر النسيم ونبض القل...