أنا سائلٌ ذاك الخطاب المقنعا
فيالك قسوا ماأفضَّ واوجعا
له كلّ يوم بيعةٌ من مسلِّمٍ
فيهدي الى العينين شوقا وأخدعا
أقول له والعقل فيه غرابة
من الفعل قد اشقى بروحي مودّعا
شهدتُ على الاحلام بوحا ومطربا
فاوجدتهم للقلب نبضا ومرجعا
وكم جفَّ شوقي فيك قد كان جلَّه
فليس الهوى فيما ألمَّ وأودعا
الا عائبا ذاك الغيابَ المفرِّقا
صممتَ على الامر الذي كان مدمِعا
قوافِيَ يهملن الدموع كأنما
بكاء الغوادي كل صبح مروّعا
فيالك قسوا ماأفضَّ واوجعا
له كلّ يوم بيعةٌ من مسلِّمٍ
فيهدي الى العينين شوقا وأخدعا
أقول له والعقل فيه غرابة
من الفعل قد اشقى بروحي مودّعا
شهدتُ على الاحلام بوحا ومطربا
فاوجدتهم للقلب نبضا ومرجعا
وكم جفَّ شوقي فيك قد كان جلَّه
فليس الهوى فيما ألمَّ وأودعا
الا عائبا ذاك الغيابَ المفرِّقا
صممتَ على الامر الذي كان مدمِعا
قوافِيَ يهملن الدموع كأنما
بكاء الغوادي كل صبح مروّعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق