كمجنونٍ يُخـربشُ في جدارِك
أفـكرُ في اللـجـوءِ إلى ديارِك
وأحشـدُ حولي الخـيبـاتِ حتى
تصيّرَني الجـهـاتُ إلى جوارِك
وإن شرعوا قضاةُ الشوقِ منعي
غيابي سوفَ يدخلُ في حوارِك
وإن قـطعَ الغيابُ مسارَ وصلي
سيرشـدُني الإلـهُ إلى مسـارِكْ
إذا حـلّ الظلامُ علـى نـهـاري
خرجـتُ مـن الظلامِ إلى نهارِك
فحسبي منكِ ما سكبتْ جفوني
" وحسبي أن أحلّقَ في مـدارِكْ"
وما التشـواقُ إلا لـفـحُ صـدرٍ
يُعـذبُنـي ويـكـويني بنـارِك
مازن الطلقي
. .
. .
أفـكرُ في اللـجـوءِ إلى ديارِك
وأحشـدُ حولي الخـيبـاتِ حتى
تصيّرَني الجـهـاتُ إلى جوارِك
وإن شرعوا قضاةُ الشوقِ منعي
غيابي سوفَ يدخلُ في حوارِك
وإن قـطعَ الغيابُ مسارَ وصلي
سيرشـدُني الإلـهُ إلى مسـارِكْ
إذا حـلّ الظلامُ علـى نـهـاري
خرجـتُ مـن الظلامِ إلى نهارِك
فحسبي منكِ ما سكبتْ جفوني
" وحسبي أن أحلّقَ في مـدارِكْ"
وما التشـواقُ إلا لـفـحُ صـدرٍ
يُعـذبُنـي ويـكـويني بنـارِك
مازن الطلقي
. .
. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق