يذكرني طلوع الشمس دوما...بماض كيف كان وأين كنا/
فيا شقراء أنت الشمس حقا...وضوء الشمس وجهك إذ يكنى/
ضفائرك شعاع الصبح تزهو...ومن خضر العيون أبحت حسنا/
فلو لا كثرة الباكين حزنا....على عشاقهم لذويت حزنا/
فلا طاب الصباح بدون شمس...ولا هدأ الفؤاد ولا استكنا/
ولا غنى على الأغصان طير...ولا عزفت رياح الحب لحنا/
لأجلك قد نظمت الشعر لحنا...على وتر المحبة كي يغنى/
سأكتب ما استطعت وليت شعري...يفسر من جمالك بعض معنى/
فيا شقراء إن قصرت عذرا...فوزن الشعر ما ساواك وزنا/
حقي اسماعيل
فيا شقراء أنت الشمس حقا...وضوء الشمس وجهك إذ يكنى/
ضفائرك شعاع الصبح تزهو...ومن خضر العيون أبحت حسنا/
فلو لا كثرة الباكين حزنا....على عشاقهم لذويت حزنا/
فلا طاب الصباح بدون شمس...ولا هدأ الفؤاد ولا استكنا/
ولا غنى على الأغصان طير...ولا عزفت رياح الحب لحنا/
لأجلك قد نظمت الشعر لحنا...على وتر المحبة كي يغنى/
سأكتب ما استطعت وليت شعري...يفسر من جمالك بعض معنى/
فيا شقراء إن قصرت عذرا...فوزن الشعر ما ساواك وزنا/
حقي اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق