#أَعِيدي_عقرَبا_قَتَلَ_الثّواني_#
رَبِـيْـعُـُكِ بَـصْـمََـةٌ رَضَـعَـتْ بَـنَـاني
وزَهْـرُكِ يَـانِـعٌ بِـلََـظَـى دِمَـائي
وسِـحْـرُكِ نَـاطِـقٌ وَبِـهِ لِـسَـاني
وَحَـرْفُـُكِ جُـُودُهُ مِـنْ ألْـفِ بَـائِـي
لِِـأَوَّلِ وهْـلَـةٍ جَـَرَفَـتْ كَـيَـانِِـي
زَلَـازِلُ مِـنْ عَـذابَـاتِ الْـجَّـفَـاءِ
رَمَـانِـي الْـغَـدرُ في حَـربٍ عَـوانِ
بِـلَـا مَـعْـنَـى إلَـى جُـُوفِ الْـخَـواءِ
سَـَئِـمْـتُ أَظَـلُّ كَـالْـنُُّـُوقِ الْـسَـّوانِ
كَـفِـيْـفَـا لَـا أرَى فَـجْـرَ الْـنَـّقَـاءِ
وَيَـوْمَـا دَلَّـنِـي رَجْـعُ الْـأذانِ
ولَـا قُـُفْـلَـاً لِـأبْـوابِ الْـسَـّمَـاءِ
وفِِـي حَـقْـلِـي زُهُـُورُ الْـأقْـحُـُوانِ
تََـراهَـا أيْـنَـعَـتْ بَـعْـدَ اخْـتِـفَـاءِ
وهَـذا الصَـّوتُ يُـُسْـمَـعُ مِـنْ مَـكَـانِـي
وقَـدْ أصْـغَـتْ لَـهُ أُذنُ ارْتِـقَـاءِ
.......
أتَـانِـي قَـلْـبُُُـُها حِـيْـنَ اشْـتَـهَـانِـي
رُويْـدَكِ قُـُلْـتُ يَـارَمْـزَ الْـفَـنَـاءِ
أعِـيْـدي عَـقْـرَبَـا قَـتَـلَ الثّـَوانِـي
أعِـيْـديٍْْـنِـي لِـمَـا قَـبْـلِ الَـلّـِقَـاءِ
وَرُدِّي قُُـُبْـلََـةً وَسِِـعَـتْ حَـنَـانِـي
حَـرامٌ دمْـعَـةٌ رشَـفَـتْ شَـقَـائِي
أعِـيْـديْـنِـي غَـريْـبَـاً فِـي زمَـانِـي
فَـمُـُوْتِـي والْـهَـوانُ عَـلى اسْـتِـواءِ
خَـبِـرْتُ تَـلَـوُّنَـا فِـي كُـُُـلّ آنِ
وشَـمْـسِـي لَـنْ تََـمُـُُرَّ عَـلى الْْـطَّـلَـاءِ
#عادل_الفحل_٢_٣_٢٠١٩_#
رَبِـيْـعُـُكِ بَـصْـمََـةٌ رَضَـعَـتْ بَـنَـاني
وزَهْـرُكِ يَـانِـعٌ بِـلََـظَـى دِمَـائي
وسِـحْـرُكِ نَـاطِـقٌ وَبِـهِ لِـسَـاني
وَحَـرْفُـُكِ جُـُودُهُ مِـنْ ألْـفِ بَـائِـي
لِِـأَوَّلِ وهْـلَـةٍ جَـَرَفَـتْ كَـيَـانِِـي
زَلَـازِلُ مِـنْ عَـذابَـاتِ الْـجَّـفَـاءِ
رَمَـانِـي الْـغَـدرُ في حَـربٍ عَـوانِ
بِـلَـا مَـعْـنَـى إلَـى جُـُوفِ الْـخَـواءِ
سَـَئِـمْـتُ أَظَـلُّ كَـالْـنُُّـُوقِ الْـسَـّوانِ
كَـفِـيْـفَـا لَـا أرَى فَـجْـرَ الْـنَـّقَـاءِ
وَيَـوْمَـا دَلَّـنِـي رَجْـعُ الْـأذانِ
ولَـا قُـُفْـلَـاً لِـأبْـوابِ الْـسَـّمَـاءِ
وفِِـي حَـقْـلِـي زُهُـُورُ الْـأقْـحُـُوانِ
تََـراهَـا أيْـنَـعَـتْ بَـعْـدَ اخْـتِـفَـاءِ
وهَـذا الصَـّوتُ يُـُسْـمَـعُ مِـنْ مَـكَـانِـي
وقَـدْ أصْـغَـتْ لَـهُ أُذنُ ارْتِـقَـاءِ
.......
أتَـانِـي قَـلْـبُُُـُها حِـيْـنَ اشْـتَـهَـانِـي
رُويْـدَكِ قُـُلْـتُ يَـارَمْـزَ الْـفَـنَـاءِ
أعِـيْـدي عَـقْـرَبَـا قَـتَـلَ الثّـَوانِـي
أعِـيْـديٍْْـنِـي لِـمَـا قَـبْـلِ الَـلّـِقَـاءِ
وَرُدِّي قُُـُبْـلََـةً وَسِِـعَـتْ حَـنَـانِـي
حَـرامٌ دمْـعَـةٌ رشَـفَـتْ شَـقَـائِي
أعِـيْـديْـنِـي غَـريْـبَـاً فِـي زمَـانِـي
فَـمُـُوْتِـي والْـهَـوانُ عَـلى اسْـتِـواءِ
خَـبِـرْتُ تَـلَـوُّنَـا فِـي كُـُُـلّ آنِ
وشَـمْـسِـي لَـنْ تََـمُـُُرَّ عَـلى الْْـطَّـلَـاءِ
#عادل_الفحل_٢_٣_٢٠١٩_#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق