أحبّائي طيوبٌ في سمائي
تدغدغ لهفتي عند المساء ِ
نسيمٌ طيّبٌ عذبٌ عَليل ٌ
يَضجُّ بأضلعي عند اللقاء ِ
يضوع العطر إن قَدَموا ويسمو
وإن ذهبوا فيتبعهم رجائي
أذوق المرّ إن غابوا قليلاً
وتمطر بالأسى أسفاً سَمائي
وتغرق ساحتي في نهر حزن ٍ
بموجه قد سرى ألمي ودائي
أهيم بودّهم في كل حين ٍ
وفي طرقاتهم يزهو هنائي
لديهم ينتهي وَجَعَي وَهَمّي
وَفي عَجَلٍ يغادرني شقائي
حافظ لفته
تدغدغ لهفتي عند المساء ِ
نسيمٌ طيّبٌ عذبٌ عَليل ٌ
يَضجُّ بأضلعي عند اللقاء ِ
يضوع العطر إن قَدَموا ويسمو
وإن ذهبوا فيتبعهم رجائي
أذوق المرّ إن غابوا قليلاً
وتمطر بالأسى أسفاً سَمائي
وتغرق ساحتي في نهر حزن ٍ
بموجه قد سرى ألمي ودائي
أهيم بودّهم في كل حين ٍ
وفي طرقاتهم يزهو هنائي
لديهم ينتهي وَجَعَي وَهَمّي
وَفي عَجَلٍ يغادرني شقائي
حافظ لفته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق