نبضةٌ حزينةٌ وحالمةٌ ....
علىَ نبْضِهَا تدْوِي حُرُوفُ تَحَرُّقِي
ألامِسُها عِشْقا بنارِ التشَوُّقِ
تعاَبيرُ أشعارِىي إليها تسُوقُني
وروُحِي كأطيارٍ تزيدُ تحلُّقِي
إلى كلِّ وجدانِي وروُحِي فِداؤُها
وماَلي وأبنائِي وهذَا لمَنْطِقي
فأرضِي لها التَّارِيخ ُينْصَاع ُرَوْنقًا
شموخ الجبال الشم تاهَ برونق
سَلوُ كلُّ شبرٍ فيهِ دُسَّتْ قروُنَهُ
بويلاتِها والمرُّ حَبلَ التَّطوُق ِ
تعود ُ"الجزائر" والعِدَى في تكاثٍر
ذئابٌ جِياعٌ في ثيابِ التَّملُقِ
وأطْماعَهم ندري وندري رَبيعَهم
وهلْ قد دَرُوا أناَّ حرابٌ بفيلق ِ
فجيشٌ من الأجيالِ سما بفطنةٍ
ولا بوق َغربانٍ له بمصدقِ
سلام لأوطان ٍنراها لنَصْرها
مجاهدةً ولانصْر أتى بالتَّفرقِ
فإنَّا بأوطانٍ لنسمو بوحدةٍ
فيا سنَّة َالأمجادِ فينا تورَّقي
فعينُ المنَى للنَّصرِ بالفجرِ شرقُه
و لاتغفَلي فالحقُّ في مهدِنا نقِي
خذيه مثلَ الطِّفل لازال عودهُ
طريًا وشرعُ العدلِ في حرْبه شقِي
وقسطاسُ حكام تهاوى بجفوةٍ
وميزانهُم أضحى كما خيطِ شرنق
ِ
فكل الرجَا يجري دما في عروبة
بأن ْ ننفُضَ الأَدرانَ من كل مقلق
ِ
فحوقلْ فإنَّ الله يدري همومنا
عنايته ُ تهمِي لكل محولقِ
طوقان الأثير أم حسام
حورية منصوري
علىَ نبْضِهَا تدْوِي حُرُوفُ تَحَرُّقِي
ألامِسُها عِشْقا بنارِ التشَوُّقِ
تعاَبيرُ أشعارِىي إليها تسُوقُني
وروُحِي كأطيارٍ تزيدُ تحلُّقِي
إلى كلِّ وجدانِي وروُحِي فِداؤُها
وماَلي وأبنائِي وهذَا لمَنْطِقي
فأرضِي لها التَّارِيخ ُينْصَاع ُرَوْنقًا
شموخ الجبال الشم تاهَ برونق
سَلوُ كلُّ شبرٍ فيهِ دُسَّتْ قروُنَهُ
بويلاتِها والمرُّ حَبلَ التَّطوُق ِ
تعود ُ"الجزائر" والعِدَى في تكاثٍر
ذئابٌ جِياعٌ في ثيابِ التَّملُقِ
وأطْماعَهم ندري وندري رَبيعَهم
وهلْ قد دَرُوا أناَّ حرابٌ بفيلق ِ
فجيشٌ من الأجيالِ سما بفطنةٍ
ولا بوق َغربانٍ له بمصدقِ
سلام لأوطان ٍنراها لنَصْرها
مجاهدةً ولانصْر أتى بالتَّفرقِ
فإنَّا بأوطانٍ لنسمو بوحدةٍ
فيا سنَّة َالأمجادِ فينا تورَّقي
فعينُ المنَى للنَّصرِ بالفجرِ شرقُه
و لاتغفَلي فالحقُّ في مهدِنا نقِي
خذيه مثلَ الطِّفل لازال عودهُ
طريًا وشرعُ العدلِ في حرْبه شقِي
وقسطاسُ حكام تهاوى بجفوةٍ
وميزانهُم أضحى كما خيطِ شرنق
ِ
فكل الرجَا يجري دما في عروبة
بأن ْ ننفُضَ الأَدرانَ من كل مقلق
ِ
فحوقلْ فإنَّ الله يدري همومنا
عنايته ُ تهمِي لكل محولقِ
طوقان الأثير أم حسام
حورية منصوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق