أديب أنا ..
تحسَّستُ للحبِّ العفيف زيوته
لأرسم لوحاتي وأبدي وثائقي
وما كنتُ عن وصف الحسان بغافلٍ
وفاض بها وصفي وزاد تعلّقي
وأكتبُ تاريخاً بكلِّ فنونه
نظيفٌ بمعناه رهيفٌ كعاشقِ
فما زلتُ بالحبِّ الصدوق متيماً
وما خارَ عن عزف الصبابة خافقي
أديبٌ أنا والعاشقون أحبّهم
وفي جيش من نادى الحبيب فيالقي
ولمّا دعى الحبُّ الذي وصف الهوى
تنادت حروفي واشرأبَّتْ سوابقي
وما يغدق الفنَّان تبقى علومه
كما يرزق الرحمن تبدو بيارقي
حسن خطاب سوريه جرجناز
تحسَّستُ للحبِّ العفيف زيوته
لأرسم لوحاتي وأبدي وثائقي
وما كنتُ عن وصف الحسان بغافلٍ
وفاض بها وصفي وزاد تعلّقي
وأكتبُ تاريخاً بكلِّ فنونه
نظيفٌ بمعناه رهيفٌ كعاشقِ
فما زلتُ بالحبِّ الصدوق متيماً
وما خارَ عن عزف الصبابة خافقي
أديبٌ أنا والعاشقون أحبّهم
وفي جيش من نادى الحبيب فيالقي
ولمّا دعى الحبُّ الذي وصف الهوى
تنادت حروفي واشرأبَّتْ سوابقي
وما يغدق الفنَّان تبقى علومه
كما يرزق الرحمن تبدو بيارقي
حسن خطاب سوريه جرجناز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق