دنيا بلا متاع ،،،،،
هي السَفُوكُ
وَما آوت سوى الذَبحِ
مُخضباً بمتاعِ السرِّ والبوحِ
هي الضبابُ
وأرجاء الضياع بها
حبيسة
بين تيهِ القعرِ والسَفحِ
هي البلاءُ
خفايا الأمس ملبسها
خيوطها من صديدِ الذم والقَدحِ
تمورُ حَولي
ويطويها على مضضٍ
صوت الوجيبِ بطياتٍ من الضَبحِ
ولي بِفيها
تلوك الذكريات غداً
من الجمال الذي يفنى مع القُبحِ
منذُ العري
لدرب الموت تحملني
مع الشقاءِ
وحتى مطلع القَرحِ
للعاصفاتِ لميقاتٍ به وطر
من النواحِ
وينسى صرخةَ السَطحِ
للخاسراتِ بلا معنى لقافلة
من الوجوه
تَحدُّ منافذَ الفَتحِ
لا رحلةٌ غيرَها
تسري على جسدي
كي ينتمي عالمي الموهوم للرِبحِ
هي الدُنى
إذ أنا وحدي ساكتبني معَ الختامِ
وأتلو سورة المَسحِ
رافد عزيز القريشي
هي السَفُوكُ
وَما آوت سوى الذَبحِ
مُخضباً بمتاعِ السرِّ والبوحِ
هي الضبابُ
وأرجاء الضياع بها
حبيسة
بين تيهِ القعرِ والسَفحِ
هي البلاءُ
خفايا الأمس ملبسها
خيوطها من صديدِ الذم والقَدحِ
تمورُ حَولي
ويطويها على مضضٍ
صوت الوجيبِ بطياتٍ من الضَبحِ
ولي بِفيها
تلوك الذكريات غداً
من الجمال الذي يفنى مع القُبحِ
منذُ العري
لدرب الموت تحملني
مع الشقاءِ
وحتى مطلع القَرحِ
للعاصفاتِ لميقاتٍ به وطر
من النواحِ
وينسى صرخةَ السَطحِ
للخاسراتِ بلا معنى لقافلة
من الوجوه
تَحدُّ منافذَ الفَتحِ
لا رحلةٌ غيرَها
تسري على جسدي
كي ينتمي عالمي الموهوم للرِبحِ
هي الدُنى
إذ أنا وحدي ساكتبني معَ الختامِ
وأتلو سورة المَسحِ
رافد عزيز القريشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق