ياخسارة.....
أصـبـحَ الـطِّـبُّ تِـجـارَةْ
يـاخـسـارة ْيـا خسـارةْ
مهنَـةُ الإنْـسـان ِصارتْ
مهْـنَـةً تـبـْني عِـمـارَةْ
فَـوجــوهٌ كـالِـحــات ٌ
مِـنْ طـبـيـبٍ و إجـارَةْ
ادْفَـعِ الكَشْـفَ و يكْفـي
كشْـفُـهُ فـوقَ العِـبـارَةْ
و بِـألْـفَـيْــنِ و زادَتْ
فَـطـبــيــبٌ بِـجَــدارَةْ
و بِـتَـحْـلـيـلٍ و صــورةْ
مـادَرى أيْــنَ الـمَـرارَةْ
وبِـتَـشْـخـيـصٍ و جَـهْـلٍ
ودَّع َالأبُّ صِــغــارَةْ
أوْ إلى الـشــَّام ِرَحـيـلٌ
و تـَرى الـطِّـبُّ خـيـارَةْ
و أَطِـبَّـــاء ُ دِمَـشـــْـقٍ
عُـرِفَـتْ عـَنْـهُـمْ مـَهـارَةْ
أيُّـهـا الجحْجـاحُ تُـفْـتـي
لَـمْ أعُـدْ أمْـلـكُ بــارَةْ
فَـنُـقـودي و اعْـتِـلالـي
عِـنْـدَ أسْــيـاد ِالتِّـجـارةْ
و ابْـتِـزاز ٌمِـنْ مَـريـضٍ
إنَّـهـا عَـيْـنُ الـفَـجــارَةْ
إنَّــه ُ مَـشْــروعُ ربْــحٍ
يَـجْـتَـني السَّـبْـعُ ثِمـارَةْ
#عبداللطيف_محمد_جرجنازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق