همسات فلسفية :::
بالمحبة نصنع السلام والأمل ...
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أيها القابعون خلف ظن القدر ...
لا تُصدقوا تلك الغيمة بأنها آتية بالخير وبالمطر ...
ولا تظنوا بأنها الملاذ من جفاف الضمائر وجَدب حقول الأمل ...
ولا تُصدقوا موج البحر بأنه لن يُبلل أقدامكم ... فقد قدر الله القدر ...
فعيشوا واقعكم ولا تتخلوا عن المنطق وحاولوا أن تزرعوا همسات للأمل عله يصحُ من غفوة فرضها عليه قدركم ، ودعوا الأيادي تتشابك وسيروا نحو الهدف الذي رسمتموه ، وانظروا للسماء ، وقولوا لها أن تمطر عليكم شموخاً وصبراً وعزة وأمل ، فأنتم الأمل في هذه الدنا فتحابوا وحاربوا القهر والظلم والكراهية وانشروا المحبة والسلام الذي يسعدكم وينير دربكم وحياتكم ، فهو إن تبخر وصعد للسماء ، سيمطر عليكم السعادة والرخاء ، وتنمو سنابلكم في كل الفصول ، لتصنعوا منها خُبزاً تحاربوا به الفقر والجوع .
د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،
بالمحبة نصنع السلام والأمل ...
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أيها القابعون خلف ظن القدر ...
لا تُصدقوا تلك الغيمة بأنها آتية بالخير وبالمطر ...
ولا تظنوا بأنها الملاذ من جفاف الضمائر وجَدب حقول الأمل ...
ولا تُصدقوا موج البحر بأنه لن يُبلل أقدامكم ... فقد قدر الله القدر ...
فعيشوا واقعكم ولا تتخلوا عن المنطق وحاولوا أن تزرعوا همسات للأمل عله يصحُ من غفوة فرضها عليه قدركم ، ودعوا الأيادي تتشابك وسيروا نحو الهدف الذي رسمتموه ، وانظروا للسماء ، وقولوا لها أن تمطر عليكم شموخاً وصبراً وعزة وأمل ، فأنتم الأمل في هذه الدنا فتحابوا وحاربوا القهر والظلم والكراهية وانشروا المحبة والسلام الذي يسعدكم وينير دربكم وحياتكم ، فهو إن تبخر وصعد للسماء ، سيمطر عليكم السعادة والرخاء ، وتنمو سنابلكم في كل الفصول ، لتصنعوا منها خُبزاً تحاربوا به الفقر والجوع .
د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق