إلى صوتك المحزون ينقلني الصدى
إلى شاطئ الأحزان في آخر المدى
.
ركبت براق الوجد أسرى بمهجتي
أسابق ريح الشوق شوقا إلى النَّدى
.
أنام على مهد الحنين بداخلي
وأصحو على صوت اشتياقيَ منشدا
.
نسجت من الآمال درعا بغربتي
أصدُّ به بأس الزمان إذا اعتدى
.
مددت إلى الرحمن كفي تضرعا
فعاد ربيعاً مزهراً متورِّدا
.
سيوفي من الأغماد حين أسلُّها
تنال من الأعداء من كان سيِّدا
.
أرى الحب دينا في الحياة ودونه
أرى الناس في هذا الوجود بلا هدى
.
ابراهيم فهمي ابراهيم
إلى شاطئ الأحزان في آخر المدى
.
ركبت براق الوجد أسرى بمهجتي
أسابق ريح الشوق شوقا إلى النَّدى
.
أنام على مهد الحنين بداخلي
وأصحو على صوت اشتياقيَ منشدا
.
نسجت من الآمال درعا بغربتي
أصدُّ به بأس الزمان إذا اعتدى
.
مددت إلى الرحمن كفي تضرعا
فعاد ربيعاً مزهراً متورِّدا
.
سيوفي من الأغماد حين أسلُّها
تنال من الأعداء من كان سيِّدا
.
أرى الحب دينا في الحياة ودونه
أرى الناس في هذا الوجود بلا هدى
.
ابراهيم فهمي ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق