من أدمى الفؤاد؟؟؟
من ِ المعاناة عن شعبٍ يموت أسى
إلى الثراء الذي يلهو به الرؤسا
من الجٍنان التي ضمت موائدَهم
إلى الجحيم التي تستوقد البؤسَا
أسابق الضوء أجري حاملا ألمي
لعل حرفيْ يرى نور الحياة عسى
أسائل الجرح من أدمى الفؤاد ...أنا
أم أنت أم حامل الألواح من درسا
تربّع الجهل ينهي آمرا وطنا
ما أقبح الجهل في طهرٍ يرى الدنَسا
نحن الذين شحذْنا فأسَ من حكموا
فأصبح الفأس يفني بذرَ من غرسا
صحراء جهلهم منا ارتوت وربت
حتى رأوا الجهل فينا صيّروا اليبسا
على الفؤاد حملَنا ظلمَهم زمنا
من يحمل الوزر حقا يعشق العسسا
جهلا لبسنا ثياب الذل وأنبجست
فينا المخاوف حتى ضعفنا انبجسا
ودّا زرعنا لنرعى نور من حكموا
فأختفى النورُ حتى صار منحبسا
لمّا كبرنا مررنا كي نرى وطنا
جئنا فرادى وقلنا يسقط الرؤسا
لن نبلغ المجد إلا بعد صحوتنا
ولن نرى العقل حتى نسقط الهوَسا
أبو ريعان محمد سنان المقداد...
من ِ المعاناة عن شعبٍ يموت أسى
إلى الثراء الذي يلهو به الرؤسا
من الجٍنان التي ضمت موائدَهم
إلى الجحيم التي تستوقد البؤسَا
أسابق الضوء أجري حاملا ألمي
لعل حرفيْ يرى نور الحياة عسى
أسائل الجرح من أدمى الفؤاد ...أنا
أم أنت أم حامل الألواح من درسا
تربّع الجهل ينهي آمرا وطنا
ما أقبح الجهل في طهرٍ يرى الدنَسا
نحن الذين شحذْنا فأسَ من حكموا
فأصبح الفأس يفني بذرَ من غرسا
صحراء جهلهم منا ارتوت وربت
حتى رأوا الجهل فينا صيّروا اليبسا
على الفؤاد حملَنا ظلمَهم زمنا
من يحمل الوزر حقا يعشق العسسا
جهلا لبسنا ثياب الذل وأنبجست
فينا المخاوف حتى ضعفنا انبجسا
ودّا زرعنا لنرعى نور من حكموا
فأختفى النورُ حتى صار منحبسا
لمّا كبرنا مررنا كي نرى وطنا
جئنا فرادى وقلنا يسقط الرؤسا
لن نبلغ المجد إلا بعد صحوتنا
ولن نرى العقل حتى نسقط الهوَسا
أبو ريعان محمد سنان المقداد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق