أتظنُّ ..
أنّ الحزنَ يُشرقُ في عيني ..
ذكريات شوق !
وأنّ الصباح يتهاوى في دمي ..
قوافل حنين !
وأنّ ميناء بوحي يغرقُني ..
يحملني إلى عاصمة الكلمات !
وأنّ النور يدخل جسدي ..
يُرصعني لآلئ !
من غير نور شمسك ؟؟ !!
أتظنّ ..
أني أحتسبُ الغياب ..
بطول المسافات ؟؟
وأنّ لحظاتي تمرّ دون أن
تمتلأ بك ؟؟
وأنّ جيوش امبراطوريتك
لم تُقم معابد الشغب في دمي ؟؟ !!
أتظنُّ ..
أنّ روحي لم تُجدبْ ذات غياب
وأنّ قحطكَ لم يدبّ في شراييني ؟؟
أتظنُّ ..
أنّ الليل قادر أن يمنحني السكون ..
علّني أهدأ من ضجيجك الدائم ؟؟
وأنّ قلبي لم يستحضر طيفكَ
لعلّ الفرح يستيقظ من غفوته ؟؟ !!
أيّها القابع على شواطئ أحلامي ..
مارستُ فيكَ عزلتي الجميلة
وخبّأتك في جيوب الروح !!
وأظنُّ ..
أنّك قادر على جعل الأرض
تدور بي .. أو تدور بي السماء !
وأنّكَ قادر أن تجعلني أتأرجح
كالنار في اشتعال الحرير !
وأنك قادر أن تحوّلني إلى
أميرة تراقص أمواجك
وتداعب رمالك ..
بفارق لهفة وعصيان ...............!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وفاء فواز \\ دمشق
أنّ الحزنَ يُشرقُ في عيني ..
ذكريات شوق !
وأنّ الصباح يتهاوى في دمي ..
قوافل حنين !
وأنّ ميناء بوحي يغرقُني ..
يحملني إلى عاصمة الكلمات !
وأنّ النور يدخل جسدي ..
يُرصعني لآلئ !
من غير نور شمسك ؟؟ !!
أتظنّ ..
أني أحتسبُ الغياب ..
بطول المسافات ؟؟
وأنّ لحظاتي تمرّ دون أن
تمتلأ بك ؟؟
وأنّ جيوش امبراطوريتك
لم تُقم معابد الشغب في دمي ؟؟ !!
أتظنُّ ..
أنّ روحي لم تُجدبْ ذات غياب
وأنّ قحطكَ لم يدبّ في شراييني ؟؟
أتظنُّ ..
أنّ الليل قادر أن يمنحني السكون ..
علّني أهدأ من ضجيجك الدائم ؟؟
وأنّ قلبي لم يستحضر طيفكَ
لعلّ الفرح يستيقظ من غفوته ؟؟ !!
أيّها القابع على شواطئ أحلامي ..
مارستُ فيكَ عزلتي الجميلة
وخبّأتك في جيوب الروح !!
وأظنُّ ..
أنّك قادر على جعل الأرض
تدور بي .. أو تدور بي السماء !
وأنّكَ قادر أن تجعلني أتأرجح
كالنار في اشتعال الحرير !
وأنك قادر أن تحوّلني إلى
أميرة تراقص أمواجك
وتداعب رمالك ..
بفارق لهفة وعصيان ...............!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وفاء فواز \\ دمشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق