بذلتُ جهدي في هواكَ ولم أزلْ
بِالحبِ يحدوني على اللقيا أملْ
و أراكَ في عينِ الحبيبِ و تكتفي
من نظرةٍ ترمي بها مثلَ الأجلْ
كم مِن حبيبٍ يا حبيبُ فنيتهُ
في غربةٍ يسعى الوصول و لم يصلْ
و مِنَ الأحبَّةِ كم قضى بِوصولهِ
حتى بدا و كأنَّهُ نجمٌ أفلْ
و منَ الأحبَّةِ لم يغبْ عن حُبِّهِ
بل ظلَّ فيه عاشِقاً منذُ الأزلْ
والحبُّ يبقى في خوابيهِ كما
يبقى على قرصٍ مِنَ الشَّهدِ العسلْ
منصور عيسى الخضر
سوريا
بِالحبِ يحدوني على اللقيا أملْ
و أراكَ في عينِ الحبيبِ و تكتفي
من نظرةٍ ترمي بها مثلَ الأجلْ
كم مِن حبيبٍ يا حبيبُ فنيتهُ
في غربةٍ يسعى الوصول و لم يصلْ
و مِنَ الأحبَّةِ كم قضى بِوصولهِ
حتى بدا و كأنَّهُ نجمٌ أفلْ
و منَ الأحبَّةِ لم يغبْ عن حُبِّهِ
بل ظلَّ فيه عاشِقاً منذُ الأزلْ
والحبُّ يبقى في خوابيهِ كما
يبقى على قرصٍ مِنَ الشَّهدِ العسلْ
منصور عيسى الخضر
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق