يا لائمي.
أيا لائمي بعضُ الملامةِ ما يُزري
وَبَعضٌ بكُثرِ اللومِ يقضي على العُمْرِ
وَجَرَّبْتُ كلّ الهجرِ حتى سَئمتُهُ
فَقالوا بانَّ الوصلَ أحلى مَنَ الهَجْرِ
وسَرَّ فُؤادي في الطَّريقِ رُجوعُه
لداري وأبكيها بفَيضٍ مِنَ الشِّعرِ
دهِيتُُ بها من كُلَّ ذِئبٍ وأرقط
وَكُلّ ضَحوك السِنِّ والطَّعنُ في الظَّهرِ
فقلتُ بأنَّ الهَجرَ خيرُ وَسيلَة
إذا ما سَقََتك الدار بحراً منَ المُرِّ
فقابلْ ودودَ القَلب وداً بودِّهِ
وقَابِلْ حَقوداً جاءَ للشَرِّ بِالشَرِّ
دَمُ الحُرِّ مَكنونٌ كَفَدوٍ لِعِرضهِ
َكماسٍ إلى الحَسناءِ شيئاً منَ المَهرِ
سعود أبومعيلش
أيا لائمي بعضُ الملامةِ ما يُزري
وَبَعضٌ بكُثرِ اللومِ يقضي على العُمْرِ
وَجَرَّبْتُ كلّ الهجرِ حتى سَئمتُهُ
فَقالوا بانَّ الوصلَ أحلى مَنَ الهَجْرِ
وسَرَّ فُؤادي في الطَّريقِ رُجوعُه
لداري وأبكيها بفَيضٍ مِنَ الشِّعرِ
دهِيتُُ بها من كُلَّ ذِئبٍ وأرقط
وَكُلّ ضَحوك السِنِّ والطَّعنُ في الظَّهرِ
فقلتُ بأنَّ الهَجرَ خيرُ وَسيلَة
إذا ما سَقََتك الدار بحراً منَ المُرِّ
فقابلْ ودودَ القَلب وداً بودِّهِ
وقَابِلْ حَقوداً جاءَ للشَرِّ بِالشَرِّ
دَمُ الحُرِّ مَكنونٌ كَفَدوٍ لِعِرضهِ
َكماسٍ إلى الحَسناءِ شيئاً منَ المَهرِ
سعود أبومعيلش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق