وطنٌ وقلبٌ؛؛؛؛
فتحتُ نوافذَ
قلبي
لكَ
جعلتُها سكنَكَ
تضيعُ حروفي
في تيهِ الفقد
وكلماتُكَ تئنُ
من صقيعِ الوجد !!
قررت الرحيل !!؟
أم انتابتْكَ غربةُ
موتٍ
سيبحرُ معكَ
قلبٌ عشقَ ظلمةً
ووجدٌآ وتمنٍ
الرجوعَ لوطنِ المجد
هناكِ على البعدِ
مفارقَ وطرقِ الموت
ولا مجالَ لحياةٍ
تطرقُ أبوابُهَا للمجد
برودةٌ وصقيعٌ
توهانُ رحيلٍ
هو لآخرِ العمر
أيا وطني جذوري
بأرضكَ العطشى وترابِها وجسدي معلقٌ
بسلاسلَ تُقيدُني
لأُنْهِي الرحلةَ
وأعودُ فلا مجالَ
لهروبٍ لغموضٍ وقهر
وطني ولن أرحل
أبق بلا وداع لافراق
ولاخوف !!
أعود وإن
كانت الروح للخلود
بقلمي/ خديجة شما
فتحتُ نوافذَ
قلبي
لكَ
جعلتُها سكنَكَ
تضيعُ حروفي
في تيهِ الفقد
وكلماتُكَ تئنُ
من صقيعِ الوجد !!
قررت الرحيل !!؟
أم انتابتْكَ غربةُ
موتٍ
سيبحرُ معكَ
قلبٌ عشقَ ظلمةً
ووجدٌآ وتمنٍ
الرجوعَ لوطنِ المجد
هناكِ على البعدِ
مفارقَ وطرقِ الموت
ولا مجالَ لحياةٍ
تطرقُ أبوابُهَا للمجد
برودةٌ وصقيعٌ
توهانُ رحيلٍ
هو لآخرِ العمر
أيا وطني جذوري
بأرضكَ العطشى وترابِها وجسدي معلقٌ
بسلاسلَ تُقيدُني
لأُنْهِي الرحلةَ
وأعودُ فلا مجالَ
لهروبٍ لغموضٍ وقهر
وطني ولن أرحل
أبق بلا وداع لافراق
ولاخوف !!
أعود وإن
كانت الروح للخلود
بقلمي/ خديجة شما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق