انها ليالي الله البارعات ، الكل على صعيد
واحد ،
أنهم يدعون الله ويتقربون زلفى ،
قد خلقناكم من نطفة ثم مضغة ،
هل دريتم نشأتكم الأولى !.
انها حكمة الرب المذهلة ، كل شيء كان بقدر ،
هي الحياة الفانية دون ألحاح ، لامناص من ذلك ،
اذكروني أذكركم ..
قد جائكم النبأ العظيم ،
الكل سواسية كأسنان المشط على وجه
البسيطة ،
لافرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى ..!
لاضرر ولاضرار ،
المألوف والرغبة النبيلة هو العيش الرغيد تحت افياء
الإنسانية الكريمة ..!
انها دار الضيافة الكبرى التي يتفيأ تحت ظلالها عباد
الله من كل الوشائج ،
* ويوم ترونها تذهل كل مرضعة عما ارضعت * ..
الكرامة كل الكرامة حين نقفل على زوايا الأرض
وننغمس مع كل من شرع الله له العيش بكل محبة
وخير ،
العلامات الملقاة على عاتق الريبة بين الخلائق قد
ابعدتها قدرة الجليل الجبار ،
أنه اليوم ألأغر ،!
لك الحمد ياربي والمنة كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم
سلطانك ،!
وكل عام واحبتنا تحت هذا الزمن السحيق بألف
بالف خير ..!
~~~~ شريعة المحبة الكبرى ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق